المحتويات:
١. لماذا سُمي ببكج جزر العود؟
٢. دهن براشين فاخر كنز غابات تايلاند
٣. دهن هندي نقلاند فاخر أسطورة الشمال الشرقي.
٤. دهن ماليزي فاخر حكاية ماليزيا العريقة.
٥. دهن موروكي فاخر عبق الغابات الإندونيسية.
٦. موروكي البيت روح الأسرة.
٧. بخور كمبودي تايقر رائحة القوة.
٨. لماذا يُعتبر هذا البكج استثنائيًا؟
في المدينة المنورة، حيث يمتزج عبق التراث برفاهية الحاضر، كان سامي خبير العود والبخور في متجر قصص العود، يعمل بجد في مختبره الخاص.
لم يكن سامي مجرد خبير فحسب، بل كان فنانًا يبحث عن الكمال في كل قطرة عطر وكل قطعة بخور.
في إحدى ليالي الشتاء، وبينما كان يتأمل قائمة طويلة من الزيوت والبخور التي اختبرها عبر سنوات، خطر بباله فكرة مبتكرة: تصميم مجموعة تجمع أفضل ما اكتشفه في رحلاته حول العالم، مجموعة تُشبه رحلة إلى جزر خيالية تحمل عبق الماضي وسحر الطبيعة. وهكذا وُلد بكج جزر العود.
لماذا سُمي ببكج جزر العود؟
اختار سامي هذا الاسم لأنه أراد أن يعكس فكرة السفر عبر العطور، كل نوع من أنواع العود في البكج يمثل "جزيرة" بحد ذاتها، تحمل نغمات فريدة وروائح تخاطب الحواس، أراد أن يمنح كل من يقتني هذا البكج رحلة خيالية بين الغابات والأسواق التقليدية، من تايلاند للهند لماليزيا لإتدونيسيا العريقة، حيث تتحدث الروائح لغة لا يفهمها سوى عشاق العود.
دهن براشين فاخر كنز غابات تايلاند:
بدأت قصة دهن براشين عندما زار سامي منطقة "براشينبوري" في تايلاند، وهي غابة مشهورة بأشجار العود العتيقة، كان برفقته مرشد محلي يُدعى سون، الذي أخبره عن أسطورة قديمة تقول: كل شجرة عود هنا تحمل سرًا من أسرار الأرض.
قاد سون سامي إلى أعماق الغابة، حيث وقف أمام شجرة هائلة بجذع مصاب، أشعل سامي قطعة صغيرة من خشبها، وانتشرت رائحة تحمل مزيجًا من الدفء والنعومة، وكأنها تحتضن الحواس.
لماذا اختاره سامي؟
دهن براشين يُعرف برائحته العميقة والثابتة التي تجمع بين الحلاوة والدفء، أراد سامي أن يكون هذا الدهن بداية الرحلة، حيث يفتح أبواب الخيال لعالم العود.
دهن هندي نقلاند فاخر أسطورة الشمال الشرقي:
في رحلته إلى الهند، زار سامي ولاية "نقلاند"، حيث تُنتج أفضل أنواع دهن العود في العالم، هناك التقى بشيخ مسن كان يُلقب بـحارس الغابة، أخبره عن شجرة نادرة تُدعى شجرة الهند العظيمة.
لماذا اختاره سامي؟
دهن نقلاند يُمثل القوة والثبات، ولهذا أراد سامي أن يكون هذا الدهن الركيزة الثانية في بكج جزر العود.
دهن ماليزي فاخر حكاية ماليزيا العريقة:
زار سامي بلدة ماليزيا، وزار غاباتها البخورية المذهلة، التي تُعرف بإنتاج العود البخوري الفاخر، هناك التقى بتاجر عود يُدعى حسن، الذي دعاه إلى منزله حيث أشعل قطعة من البخور الماليزي أمامه، كانت الرائحة قوية؛ ولكنها تحمل دفئًا يُشبه دفء الضيافة الماليزية الأصيلة.
لماذا اختاره سامي؟
الدهن الماليزي يُعتبر مميزًا لرائحته الغنية بالدخان، مما يجعله مثاليًا لعشاق العطور الثقيلة.
دهن موروكي فاخر عبق الغابات الإندونيسية:
في غابات كلمنتان بإندونيسيا، أُعجب سامي بدهن الموروكي، الذي يُعرف بنقاوته ورائحته الناعمة، التقى هناك بعائلة تعيش في قلب الغابة وتعمل في استخراج العود منذ أجيال، أخبره أحد أفراد العائلة أن هذا العود يُعتبر "قلب الغابة".
لماذا اختاره سامي؟
دهن الموروكي يُمثل الهدوء والسكينة، ولهذا أراد أن يكون الجزء الذي يُوازن هذا البكج الفاخر.
موروكي البيت روح الأسرة:
أراد سامي أن يُضيف لمسة شخصية للبكج، ولهذا اختار "موروكي البيت" كهدية تُعبر عن الدفء الأسري، يتميز هذا النوع برائحته الناعمة التي تُشبه الهدوء والسكينة.
بخور كمبودي تايقر رائحة القوة:
واختار كذلك بخور كمبودي تايقر كهدية إضافية، لأنه يُمثل القوة والجاذبية، تم استخراجه من غابات كمبوديا، ويُعرف برائحته الحادة التي تدوم طويلًا.
لماذا يعتبر هذا البكج استثنائيا؟
1. التنوع:
يجمع بين روائح مختلفة تلبي جميع الأذواق.
2. الجودة:
جميع المكونات مختارة بعناية؛ لضمان أفضل تجربة.
3. القيمة:
يشمل هدايا تزيد من قيمته.
"بكج جزر العود" ليس مجرد مجموعة أدهان وبخور، بل هو تجربة تأخذك في رحلة عبر العالم، حيث تُحكى قصص الغابات والأساطير. وكما قال سامي عند إطلاق البكج: هذا البكج ليس مجرد منتج، إنه نافذة إلى عالم العود بكل تفاصيله وسحره.
اقتناء هذا البكج يعني امتلاك قطعة من الطبيعة، وإرثًا من الروائح التي لا تُنسى.
🟤 احجز الآن:
واستمتع بتجربة الرائحة الفخمة التي تعكس جمال بكج جزر العود من متجر قصص العود.
🟤 اقرأ أيضا: